مصابرة

 هي لم تكن قبل ذلك تجيد حفظ القرآن، منشغلة عنه بكثير من الشواغل والمهام والأمنيات الحقيقية والمفتعلة،، ترى بعض أخواتها وقريباتها يجاهدن أنفسهن ويلتحقن بحلقات الذكر، تود نفسها لو فعلت مثلهن، لكن الأمنيات والآمال تثقل مسيرها وتعيق البدء بهذه الأمنية الجليلة في قدرها الصغيرة في تطلعاتها،، ولعل صاحبتنا صدقت وعزمت ثم بدأت، التحقت بحلقة من (المدينة المنورة) حيث عرفت عنهم الجد والانضباط والإتقان قالت أريد أن أكون مع ركب استحيي من جدهم لأنشط وأجد معهم، بدأت وهي ترجو وتدعو أن تستمر وتثبت وتزداد بالقرآن بركة وعلما

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

يناير

ثروة لغوية